مقطع |
تدور أحداث هذه القصة حول الإعجاز العلمي، حيث تعتبر الشهادة الركن الأول من أركان الإسلام، وأهم ذكر ودعاء للعبد ربه، فعلى العبد الإكثار منها لفضلها على العبيد، فإن الرسول – صلى الله عليه وسلم - يشفع لقائلها يوم القيامة، وتعني شهادة ألا إله إلا الله الإفراد بأن الإله واحد، أما محمد رسول الله أن لهم في الرسول قدوة وأسوة حسنة.
لم ينته عصر المعجزات إلى الآن، فالعلم يكتشف أشياء كثيرة سبق ذكرها في القرآن والسنة؛ مثل أهمية الحبة السوداء والذرة وتكوينات الذرة
لذلك فقد تم تأكيد وجود إله واحد فقط وهو الله تعالى، وذلك لأنه لو كان هناك أكثر من آلة لاختل نظام الكون، فسنجد تضارب أشياء كثيرة، مثل تضارب في حركة النجوم والكواكب، فالكون كله خلق بتناسق وتكامل مطلق فلا إله إلا هو الحي القيوم.
برز الإعجاز بشكل عجيب في القرآن الكريم، وذلك خلال آيات تبين حجم الذرة وأجزاءها ومدى تشابه تكويناتها مع شكل المجموعة، فلذلك يجب الإيمان بقدرة الله تعالى التي تفوق العقل البشري، وكل ما يكتشفونه قد دلل عليه الله تعالى منذ زمن بعيد في محكم آياته |