مقطع |
تتناول القصة الحديث عن طفل مغرم بالسماء، ومحب للنظر إليها، وهذا ما دعاه إلى أن يتأمل فيها مما أثار في نفسه العديد من التساؤلات، وأصبح يوجه الأسئلة إلى والدته حتى اصطحبته إلى القبة السماوية؛ وهي قاعة شاشة العرض فيها في الأعلى؛ لأنهم ينظرون إلى السماء، ومن خلال النظر إلى الأعلى كان المعلق يجيب عن الأسئلة التي تراودهم؛ كالسماء، ولونها، واختلافاتها، واتساعها، وعناصرها، والنجوم، وأحجامها، وألوانها، وقوة ضوئها، والأجهزة التي ساعدت علماء الفلك، ولكن هذا الطفل لم يكتف بهذا القدر من المعلومات، وأراد أن يكرر هذه الزيارة لمزيد من المعرفة. |