مقطع |
تدور أحداث القصة حول ملك لديه 3 أبناء؛ الابن الأكبر من زوجته الأولى المتوفاة والاثنان الآخران من زوجته الثانية وهما "بهارات" و"لكشمان" وأراد الملك أن يصبح الملك لابنه الأكبر "راما" بعد أن كبر الملك وحل به المرض، وقد فرح الشعب بهذا الخبر، ولكن زوجة أبيه كانت غاضبة من ذلك الأمر، فقد أرادت أن يكون الملك لابنها بهارات وأن يستولي على كل الأموال والأملاك، فطلبت من الملك بأن يجعل ابنها الملك بعد أن ذكرته بوعده لها بتنفيذ أي شيء تطلبه منه، وطلبت منه أيضا بأن يرحل ابنه راما إلى غابة الشياطين لمدة 14عاما كاملة، فوافق الملك مُكرهاً على ذلك، ووافق راما على الذهاب إلى الغابة واستعد للرحيل مع زوجته وأخيه لكشمان اللذين ذهبا لمؤانسته وحمايته، فعاشا لمدة 10 سنوات بأمان وسعادة وقد التقيا برجل عجوز فأهداهم سيفا وهو لمحاربة الشياطين في حال تعرضهم لهم إلى أن رآهم الشيطان وأراد القضاء عليهم فدبر خطة بمساعدة أخيه لخطف زوجة راما، وقد نجحت خطته بعد أن ضربوا راما ولكشمان وأخذوها إلى قلعة بعيدة عن الأنظار فحزن راما وأخوه على ما حدث لزوجته فذهبا للبحث عنها في جبل القرود فاستقبلهم أحد القرود الذي قام بمساعدة الأمير راما في إنقاذ الأميرة، فذهب القرد إلى القلعة وقاموا بشكر القرد على ما قام به من أعمال، فعادوا إلى المدينة وأصبح راما الملك الرسمي للمدينة. |