| مقطع |
تتحدث القصة عن الفيل الصغير (كيمو) الذي كان يعيش سعيدا في الغابة، إلا أن أحد اللصوص أراد أخذه، وبيعه لحديقة الحيوانات بثمن غال؛ فحبسه في قفص، وقام بإغرائه بالذهاب معه إلى المدينة.
ذهبا إلى المدينة معاً، وفي الطريق مرا على منزل مهجور؛ فاقترح اللص الراحة فيه فوافق (كيمو) وعندما استلقى على السرير لم يستطع النوم حتى يشكره على اصطحابه للمدينة؛ فخرج من الغرفة؛ ليجد اللص مع أحد أصحابه، وكان يخبره بما ينوي فعله؛ فغضب (كيمو) وقام بضرب اللص وصاحبه، وهرب وعاد إلى الغابة نادما على تركه لها. |